فتح باب استقبال بحوث العدد 48 لمجلة ابن رشد العلمية الفصلية المحكمة

فتح باب استقبال بحوث العدد 48 لمجلة ابن رشد الفصلية العلمية المحكَّمة بعد الإعلان عن صدور العدد 47 من مجلة ابن رشد العلمية الفصلية المحكَّمة؛ فقد أعلنت إدارة التحرير عن موعد استقبال بحوث العدد 48 لغرض وضعها في التسلسل، في مهمة التحكيم والتقويم واحتمالات الحاجة للتعديل وإجراء بعض التصويبات في الشكل أو الموضوع لاتخاذ قرار نهائي بالنشر بعد اكتمال الإجراءات كافة.. وهنا في أدناه نقرأ معاً المواعيد والمحددات مع  إشراقات التحايا  وفخرها بمنجز الباحثات والباحثين جميعا

فتح باب استقبال بحوث العدد 48 لمجلة ابن رشد العلمية الفصلية المحكَّمة

تعلن إدارة التحرير في مجلة ابن رشد العلمية الفصلية المحكمة وهي مجلة مصنفة بالفئة الوسطى Q3.. ومسجلة رسميا برقم [ISSN: 2666-2329]؛ عن شروعها باستقبال بحوث العدد (48) بدءاً من السابع من تموز يوليو  وحتى مطلع آب أغسطس 2022. وذلك بميادين التخصص والمحاور التي تعمل بها مجلة ابن رشد وهي بالأساس كل من: بحوث الأدب واللغة بتنوعات علومهما والمناهج النقدية التي تتناول موضوعاتها بمنطق العقل العلمي ومنهجه التنويري القائم على التحديث والتجديد، بجانب فنون المسرح وأيضاً: العلوم النفسية، الاجتماعية، التربوية وكل من الفلسفة والجماليات، والإعلام والاتصال لتشمل كذلك ميادين تخصص كليات الآداب وأقسامها العلمية الأخرى بما يتفق واشتغال دوريتنا..

مرحبا بكنّ وبكم جميعا وما تفضلتم وتتفضلون بإرساله.. راجين قراءة تنويهاتنا التي نعتذر فيها عن نشر البحوث المطوَّلة على أهميتها؛ لفسح مجال أكبر لنشر الأعمال البحثية المركزة المكثفة والمتكاملة طبعاً في منجزها الملتزمة بشروط البحث العلمي التي عادة ما نكرر التأكيد عليها سواء منها الشكلية أم المنهجية والمضمونية.

لإرسال البحوث يرجى استخدام بريد المجلة الآتي: [ibnrushdmag@averroesuniversity.org]

كما نجدد الاعتذار للزميلات الفاضلات والزملاء الأفاضل ممن أرسل بحثاً بمنهج تقليدي ومن دون احتوائه على أي جديد أو إضافة أو لأنها تتناول مادتها بصيغ لا تتلاءم وإعلاء الروح الوطني لبلدانها، بل تغلِّب توجهات فكرية طائفية أو قبلية نجدها تحمل موقفا سلفيا ماضويا أو معرقلا لمنطق التقدم والتنمية وبالمناسبة نشدد على أننا لا نستقبل اية معالجات تتصل بما يثير التأويلات الخلافية في ميادين موضوعات الأديان والمذاهب باي محور من محاورها عدا تلك التي تعتمد منطقا جدليا حداثيا يستوعب متغيرات العصر.. آملين للجميع كل التوفيق في بدائل أكثر تلاؤماً وتعاملا مع العصر ومع الفلسفة الرشدية التنويرية..

**********